الرواية القصيرة من الأجناس الأدبية التي تختلف طرقها وأساليبها بين الزمن الماضي والحاضر وتناول الحديث عنها فرع دمشق لاتحاد الكتاب العرب.
شارك في ندوة عقدها فرع دمشق لاتحاد الكتاب العرب تحت عنوان ’الرواية القصيرة والتجريب
في الأنماط السردية كافة’ عدد من الأدباء والنقاد تحدثوا فيها عن رؤى وانطباعات مختلفة عن هذا الجنس الأدبي.
تابعنا على فيسبوك
وذكر من جهته مقرر جمعية القصة والرواية في الاتحاد الأديب عماد نداف التناقض والاختلاف في التعامل
بين الأجناس الأدبية بين الماضي والحاضر، كما نوّه الكاتب محمد الحفري إلى هذا الجنس الأدبي
في زمن السرعة ومن هنا تأتي أهميته على حسب تعبيره.
تابعنا على تليغرام
ومن المشاركين الدكتور عبد الله الشاهر بحديثه عن تهميش الرواية القصيرة فهي لم تحظى بمقدار اهتمام
باقي الأنواع الأدبية وبعد التنازع عليها من أنواع أخرى كانت تسعى لتذويبها فيها واستلاب هويتها صارت
مهمشة وغير مستقلة ، والروائي محمد الطاهر الذي اعتبرها إحدى فنون الأدب القديمة.