قالت الفنانة سلمى المصري أنها تثق بجمهورها وأنه لا يمكن لأحد أن ينسى أبناء القهر، الفصول الأربعة، الطير، عائلتي وأنا.
كأمثلة عن أعمال شاركت بها منذ سنوات، وعلقت بأذهان الناس.
وتحدثت عن صعوبة أن يُحافظ الفنان على مستواه ومحبة الناس له، مشيرة أن الأمر يعود إلى حسن اختياراته لأدواره والمسلسلات التي يشارك بها.
تماماً هذا ماحصل معها، باعتمادها خطاً ملتزماً كسبت به محبة جمهورها من كل الفئات والطبقات الاجتماعية.
وبدأت أعمال سلمى المصري بالانتشار بداية سبعينات القرن الفائت عبر فيلم “مقلب في المكسيك” مع دريد لحام.
وكشفت سلمى عن الفرق بين تلك المرحلة والحالية، فسابقاً كان الفنان ينحت بالصخر ليصنع اسمه. وكان العمل يقتصر و على التلفزيون السوري فقط وما يقدمه.
أما حالياً فالوضع مختلف في ظل زيادة عدد شركات الإنتاج، ووفرة المسلسلات داخل البلاد وخارجها على عكس الماضي.
ما جعل الفرص المتاحة أمام كل الراغبين وأصحاب الموهبة.
لتصلك آخر الأخبار تابعنا على قناتنا على تلغرام: سيريا غيت
لمتابعتنا على فيسبوك يرجى الضغط على الرابط التالي: سيريا غيت