فعاليات مهرجان الأغنية السورية التراثية بنسخته الثالثة الذي تحييه فرقة التراث السوري للموسيقا، تنطلق في قصر العظم بدمشق.
بتنظيم مديرية المسارح والموسيقا في وزارة الثقافة ينطلق مهرجان الأغنية السورية التراثية
بنسخته الثالثة، بهدف تسليط الضوء على عمق الحضارة السورية وتنوعها، وكان تراث مدينة
حماة هو البداية حيث بدأ محمد الصافي بأداء أغانٍ منه وهي ’الناعورة’ و’اللالا الحموية’.
لمتابعنا على فيسبوك انقر هنا
ثم أدت ماري هوسبيان أغنية ’هيناري’ من التراث الأرمني، أما أغاني التراث السرياني والآشوري
غنتها ميشلا بهنان غنت، ثم أغاني التراث الشركسي والشامي من أداء الفنانة لانا ها براسو.
وأغاني تراثية لمدينتي دير الزور والرقة من غناء اسكندر عبيد.
وينظم المهرجان الذي يستمر لثلاثة أيام إدريس مراد، ويرى إدريس أن ما يميز المهرجان هذا العام
هو وجوه غنائية جديدة وآلات موسيقية تراثية مثل آلة الدودوك.
لمزيد من الأخبار الثقافية تابعنا على صفحة الموقع
