جمعية العاديات باللاذقية تحتضن المعرض الفردي الثامن للفنان التشكيلي كاسر أسعد، الذي استلهم حكايا لوحاته من الطبيعة.
حمل المعرض الفردي الثامن للفنان التشكيلي كاسر أسعد حكايا الطبيعة بألوانها لاسيما اللون الأزرق،
حيث تركها ترسم حكاية حب لمدينته الساحلية تحت عنوان ’بحر اللاذقية’، وشكلت مناطق المدينة
مثل رأس البسيط وصلنفة وأوغاريت وكسب وغيرها إلهاماً له.
تابعنا على فيسبوك
ضم المعرض 40 لوحة فنية باستخدام تقنية الزيتي، ومن خلال الرسم المباشر للطبيعة اكتشف أسعد حالات
الضوء المتغيرة وعكسها بحالات تعبيرية وجدانية، كما أنه صور البحر وهو هادىء ومزبد وهائج ومنبسط، إضافة
إلى تصويره لمشاهد الغروب
تابعنا على تليغرام
وبيّن نائب رئيس جمعية العاديات بسام جبلاوي أن لوحات أسعد تعكس التأمل والتعمق والسعة والرحابة،
وقال الدكتور في جامعة تشرين -كلية الآداب صديق غريب أن الفنان أسعد ركز على الساحل السوري الذي
استمدينا منه كل العادات الجميلة.