مجموعة من الأغاني التي كُتبت وغُنيت للورد، كانت موضوعاً لحفلٍ غنائي قدمته الفرقة الوطنية للموسيقا العربية بقيادة المايسترو عدنان فتح الله، وبمشاركة مجموعة من المغنيين، ليندا بيطار، روجيه حلاني، سناء بركات، نور الدين زيتون.
خاص|بوابة سورية
لأن الورد من العناصر الجمالية العديدة الذي كتبت من أجله الأغاني العربية، اختارت الفرقة الوطنية السورية للموسيقا
العربية عنوان ’أغاني الورد’ للحفل الموسيقي الذي أحيته في دار الأسد للثقافة والفنون، وفي تصريح لقائد الفرقة المايسترو
عدنان فتح الله عن اسم الأمسية وتفاصيلها، أوضح أنَّ المكتبة الموسيقية الغنائية العربية ضمت الكثير من الأعمال التي تغنت
بعناصر جمالية، وأضاف: “نحن اليوم نستعرض مجموعة من الأغاني التي تتحدث عن الورد ولو أردنا جمعها كلها نحتاج أكثر من
جزء، ومنها ما هو سوري، لبناني، ومصري، وتتنوع الأغاني بين القديمة والحديثة، وسنقدمهم بأصوات غنائية سورية”.
لمتابعتنا على التليغرام انقر هنا
ومن الأعمال الحديثة التي غناها الكورال، عمل ’ياسمينة ووردة’ للراحل حسام الدين بريمو، و’بانوراما الورد’، من إعداد وتوزيع
سمير كويفاتي.
وفي حديثه لـ بوابة سورية عبّر المغني الشاب نور الدين زيتون الذي شارك بأغنيتين ’ الورد جميل’، و’لازرعلك بستان ورود’،
عن استمتاعه بهذه التجربة كونها تجمعه بأستاذته ليندا بيطار، وهو الذي كان يعتبر لقاءه بها حلماً، واليوم يتحقق ما هو أكبر
من الحلم وهو الغناء معها في ذات الأمسية.
لمتابعنا على فيسبوك انقر هنا
ومن جانبها المغنية سناء بركات أوضحت أنها سعيدة بهذه التجربة وترى أنها فكرة مميزة، ولها سحر خاص، كما أنها سعيدة
كذلك بإقبال الجمهور.
لمزيد من الأخبار الثقافية تابعنا على صفحة الموقع
