الدار المسقية

’ الدار المسقية ’ مسير بمناسبة اليوم العالمي للبيئة

أنشطة متنوعة ضمّها المسير الذي نظمته الغرفة الفتية الدولية بدمشق القديمة بالتعاون مع جهات عدة تحت عنوان ’الدار المسقية’.

 

بهدف نشر الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة خاصة في يوم مثل اليوم العالمي للبيئة، نظّمت الغرفة الفتية الدولية

مسير ’ الدار المسقية ’ من قلعة دمشق إلى باب شرقي، بدعم من محافظة دمشق والمديرية العامة للآثار

والمتاحف وبالتعاون مع مؤسسة ’رياديو المناخ السوريون’، وشركة المسار المهني الجديد للتدريب والتوظيف.

 

تابعنا على فيسبوك 

 

وحسبما قال مدير فعالية مسير ’ الدار المسقية ’ عضو الغرفة الفتية الدولية محمد حنو : “إن الفعالية شملت

بالإضافة للمسير نشاط زراعي تطوعي يشمل زراعة شتلات ورد جوري وياسمين ونارنج في عدد من المناطق

أثناء المسير، وتنظيف وفرز للنفايات”.

 

تابعنا على تليغرام

 

وصل عدد المتطوعين إلى ما يقارب المئة، بمشاركة عدد من الجمعيات وهي جمعية أصدقاء المتاحف وجمعية

مدى الثقافية وجمعية القدس وجمعية الطب السوري وفريق مجد 2020 ومؤسسة ’غرينيفاي’.

 

وعن سبب اختيار اسم ’الدار المسقية’ قال حنو : “يعود اختيار هذا الاسم كونه أحد الأسماء التي كانت تُطلق على

مدينة دمشق لأنها في موقع جغرافي به نهر بردى وفروعه”، وتأتي هذه الفعالية لتسليط الضوء على أهمية يوم

البيئة وتوعية المجتمع في التعامل معها وللتعريف في الوقت نفسه بمدينة دمشق وآثارها وتراثها.

 

 

 

 

 

تابعونا على الشبكات الاجتماعية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المحتوى المشترك