قضيّة الهجوم على الشخصية الشرقية منذ بداياتها، وقضايا أخرى قدمها أعضاء جمعية البحوث والدراسات في اتحاد الكتاب العرب ضمن ثلاث دراسات.
في اجتماع أعضاء جمعية البحوث والدراسات في اتحاد الكتاب العرب يوم أمس جاء الحديث عن ثلاث دراسات بهدف
السعي لتقديم الأفضل حيث تناولت الدراسة الأولى للباحث د.عبد الله سليمان الزعبي قضيّة الهجوم على الشخصية
الشرقية منذ بداياتها حتّى على مستوى الأدب، مستحضراً شخصيّة هانيبال التاريخيّة، وهي الشخصيّة العسكريّة
الوحيدة التي مرّغت أنف روما بالتراب، شارحاً سماتها التي برزت خلال أحداث معروفة.
لمتابعتنا على التليغرام انقر هنا
وتحت عنوان ’المقدّس في التاريخ والفلسفة والفكر بين المطلق والنسبي اللا مفكر فيه في الخطاب الديني’
قدّم د. عهد كمال شلغين ورقته البحثية، التي يعتبر من خلالها أ، منهج الأديان المقارن قد وحّد بين الأديان من
خلال توحيد المنهجيّات، واعتبر أن الإسلام هو أحد تجلّيات الظاهرة الدينيّة التي ظهرت بعدّة أوجه منها الإسلام
واليهوديّة والمسيحيّة.
لمتابعنا على فيسبوك انقر هنا
وكانت الدراسة الأخيرة في الجلسة التي حضرها رئيس اتحاد الكتاب العرب د.محمد الحوراني وأعضاء المكتب
التنفيذي، للباحث د.علي إسبر الذي تناول موضوع ’ابن رشد في اللاهوت’ وبرهن برأيه على أزليّة العالم،
وأبديته انطلاقاً من القرآن الكريم، وبختام الجلسة فتح مقرر الجمعية د.إبراهيم سعيد باب المداخلات وعرض
وجهات النظر المختلفة حول الموضوعات المطروحة.
لمزيد من الأخبار الثقافية تابعنا على صفحة الموقع